سمعوا أن أباهم تبرأ من الأصنام
٣١ - ﴿لولا﴾ أي هلا
و ﴿القريتين﴾ مكة والطائف وعظيم مكة الوليد بن المغيرة وعظيم
الطائف عروة بن مسعود الثقفي
٣٢ - و ﴿الرحمة﴾ النبوة
﴿سخريا﴾ أي يستخدم الأغنياء الفقراء بأموالهم ليلتذم قوام العالم ﴿ورحمة ربك﴾ وهي النبوة ﴿خير مما يجمعون﴾ من الأموال
٣٣ - ﴿أمة واحدة﴾ أي لولا أن يجتمعوا على الكفر
و ﴿المعارج﴾ الدرج ﴿يظهرون﴾ يعلون
٣٥ - والزخرف الذهب
﴿لما متاع﴾ ﴿ما﴾ زائدة
٣٦ - ﴿يعش﴾ يعرض
٣٧ - ﴿وأنهم﴾ يعني الشياطين
٣٨ - ﴿جاءنا﴾ يعني الكافر ﴿قال﴾ للشياطين ﴿يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين﴾ وهما مشرق الشمس في أقصر يوم وفي أطوله وقيل أراد المشرق والمغرب كما يقال سنة العمرين ﴿فبئس القرين﴾ أنت
٣٩ - ﴿ظلمتم﴾ أشركتم المعنى لا ينفعكم التأسي بالعذاب
٤٤ - ﴿وإنه﴾ يعني القرآن ﴿لذكر﴾ أي شرف
﴿تسألون﴾ عن الشكر
٤٥ - ﴿واسأل من أرسلنا﴾ سل أتباعهم