تضر ولا تنفع
٢٤ - ﴿أم للإنسان﴾ يعنى الكافر ﴿ما تمنى﴾ من شفاعة الأصنام
٢٩ - ﴿فأعرض﴾ منسوخ باية السيف
٣٢ - ﴿اللمم﴾ مقاربة الشيء كالنظرة ونحوها
٣٣ - ﴿الذي تولى﴾ هو الوليد بن المغيرة بتع النبي ﷺ على دينه فعيره بعض المشركين فقال خشيت العذاب قال أعطني شيذا من مالك وعد إلى الشرك وأنا أحمل عنك عذاب الله فأعطاه شيئا ثم بخل ومنعه فنزلت الآية
٣٤ - ﴿وأكدى﴾ بمعنى قطع
٣٥ - ﴿فهو يرى﴾ حالة في الآخرة
٤٨ - ﴿وأقنى﴾ قال زبو عبيدة جعل للإسنان فنية وهي أصل مال
٤٩ - و ﴿الشعرى﴾ كوكب


الصفحة التالية
Icon