١٠ - ﴿أشر أريد بمن في الأرض﴾ أي بإرسال محمد ﷺ إليهم فيكذبونه فيهلكون
١١ - ﴿قددا﴾ أي فرقا مختلفة قال الحسن منهم قدرية ومرجئة ورافضة
١٢ - ﴿ظننا﴾ أيقنا
١٣ - و ﴿الهدى﴾ القرآن
﴿رهقا﴾ ظلما
١٦ - ثم رجع إلى كفار مكة فقال ﴿وأن لو استقاموا على الطريقة﴾ وهي الهدى
والغدق الكثير وذكر الماء مثلا لأن الخير كله يكون بالمطر والمعنى وسعنا عليهم ﴿لنفتنهم﴾ أي لنختبرهم فننظر كيف شكرهم ﴿عن ذكر ربه﴾ يعني القرآن
١٧ - ﴿صعدا﴾ أي شاقا
١٩ - ورجع إلى ذكر الجن فقال ﴿وأنه لما قام عبد الله﴾ يعني محمدا ﷺ يدعوه يعبده ﴿كادوا﴾ يعني الجن
﴿لبدا﴾ أي كاد بعضهم يركب بعضا
٢٣ - ﴿إلا بلاغا﴾ المعنى لا أملك لكم ضرا ولا رشدا إلا أن أبلغكم وقيل لن يجيرني إلا أن أبلغ
٢٥ - ﴿أقريب ما توعدون﴾ من العذاب


الصفحة التالية
Icon