و ﴿اصطفى﴾ اختار
والتحرر العتق
قوله تعالى ﴿وليس الذكر كالأنثى﴾ أي ليس تصلح الانثى لما يصلح له الذكر
قوله تعالى ﴿حسن﴾ قال الزجاج تقبلها بتقبل ولكن قبول محمول على قبلها قبولا
و ﴿المحراب﴾ الموضع العالي الشريف
﴿مصدقا بكلمة من الله﴾ يعني بعيسى وسمي كلمة لانه كان بالكلمه وهي كن والسيد الحليم والمحصور فعول بمعنى مفعول كانه محصور عن النساء
والعقار من لا يولد له وانما طلب الاية على وجود الحمل ليبادر بالشكر وليتعجل السرور فاعتقل لسانه من خطاب الناس ولم يحبس عن الذكر
والرمز بالشفتين والحاجبين والعينين
و ﴿سبح﴾ بمعنى صل
قوله تعالى ﴿وطهرك﴾ أي من الفاحشة والاثم
و ﴿الأنباء﴾ الاخبار
والاقلام التي يكتب بها وقيل القداح


الصفحة التالية
Icon