الحادي عشر (فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ) في
المائدة، ولم يوافقه على ذلك أحد.
وقال غيره: (فَإِنَّا دَاخِلُونَ (٢٢)
وقيل: (فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٢٣).
والثاني عشر (وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (٨١)
ووافقه على ذلك بعضهم، وقيل: (وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (٨٢)
وقيل: ، (فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ)
وقيل: (فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (٩٢).
قال أبو عمرو: والثالث عشر رأس أربع وثلاثين آية من الأنعام
(بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (٣٣).
قال أبو عمرو: وقيل: رأس ست وثلاثين منها (فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ)، ولم يقل غيره غير ذلك.
والأول ((بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (٣٣)
يُرْوَى عن خلف بن هشام البزار.
والرابع عشر (فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ) باتفاق.
والخامس عشر (أَوْ هُمْ قَائِلُونَ) في الأعراف
وقيل: آخر الأنعام.
قلت: وعلى هذا القول جميع الناس.
والسادس عشر (وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (٨٧)
ووافقه على ذلك بعضهم، وقال غيره: (وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ (٨٩).
والسابع عشر (أجْرَ الْمُصْلِحِينَ) ولم يوافق عليه.
وقيل: (وَلَعَلهُمْ يَتقُونَ).
والثامن عشر (وَنِعْمَ النَّصِيرُ (٤٠).
في الأنفال باتفاق.
والتاسع عشر عند أبي عمرو في التوبة (وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (٣٣)
وقيل: (وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
وقيل: (أنى يُؤْفَكُونَ).


الصفحة التالية
Icon