وقيل: نصفه (وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ (٢٩).
والحزب الحادي والخمسون نصفه خاتمة الأحقافِ.
وأقول: بل نصفه فى سورة محمدٍ - ﷺ - (كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (٩).
بعده (أَفَلَمْ يَسِيرُوا).
والثاني والخمسون نصفه (فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (١١)
في الحجرات.
والثالث والخمسون نصفه (مِنْ رَبًهِمُ الْهُدَى)
في النجم، وقيل: (وَهُوَ أعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى).
والرابع والخمسون نصفه (أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ (٧٢)
في الواقعة.
والخامس والخمسون نصفه في الحشر (فَأُوَلئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
والسادس والخمسون نصفه (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٠)
في التغابن، وقيل: (وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (٦)
وقيل: خاتمتها.
السابع والخمسون نصفه في سورة الحاقة (لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً)
والثامن والخمسون نصفه (وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (١٥)
في القيامة.
والتاسع والخمسون نصفه في المطففين (إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢)
هكذا ذكروا، وهو - غلط، بل النصف (وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ (٤)
وقيل: آخرها.
ونصف الموفى ستين خاتمة والتين والزيتون.