ولا خلاف بين القراء في إثبات الياء وصلاً، ووقفاً في ثلاثين
موضعاً:
في البقرة: (واخْشَوْنِي ولأتِم)
وفيها أيضاً: (فإِن اللهَ يَأْتِيْ) و (فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) في آل
عمران، وفي الأنعام: (ولَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبيْ)
و (يَوْمَ يَأْتِيْ بَعْضُ) وَ (هَدَانِيْ رَبيْ).
وفي الأعراف: (يَأْتِيْ تَأوِيْلُهُ) (فَهُوَ المُهْتَدِيْ)
وفي هود (فَكِيْدُونِيْ جَمِيعاً)، وفي يوسف: (مَا نَبْغِى)، (ومَنِ اتَبَعَنِي)
وفي إبراهيم (فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنهُ مِنيْ)
وفي الحجر: (مَنِ المَثَانِيُ) وفي النحل: (تَأْتِيْ كُل نَفْسٍ تُجَادِلُ)
وفي سبحان: (لِعِبَادِيْ يَقُولُوا التِي هِيَ أَحْسَنُ).
وفي الكهف (فإِنِ اتبَعْتَنِي) وفيها (فَلَا تَسْألْنِي).
وفي مريم: (فَاتبِعْنِي أهْدِكَ) وفي طه (فاتبِعُوِنِي وأطِيْعُوا أمْرِيْ)
وفي النور (والزانِيْ) وَ (يَعْبُدُوننِي لاَ يُشْرِكونَ).
وفى القصص (يهديْنِي سَوَاءَ السبِيْلِ).
وفي يس (وأنِ اعْبُدُونِي)، وفي (ص) (أُولِي الَأيْدِيْ والأبْصَارِ).
وفي الزمر (أفَمَنْ يَتَقِي) و (لَوْ أنَّ اللهَ هَدَانِيْ).
وفي الرحمن: (فَيُؤْخَذ بالنَّواصِيْ والأقْدَامِ).
وفي الصف (لِمَ تُؤْذُوْنَنِيْ) و (بِرَسُولٍ يَأتِيْ)