بيان السبب الموجب لاختلاف القراءات وكثرة الطرق والروايات، ويليه جواب سؤال عن المراد بالأحرف السبعة وعن موجب الاختلاف بين القراء فيما احتمله خط المصحف وعن حكم القراءة بالشاذ

المهدوي (ت: 440هـ )

بيان السبب الموجب لاختلاف القراءات وكثرة الطرق والروايات، ويليه جواب سؤال عن المراد بالأحرف السبعة وعن موجب الاختلاف بين القراء فيما احتمله خط المصحف وعن حكم القراءة بالشاذ
المؤلف المهدوي : أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي (ت: 440هـ )
تحقيق حاتم بن صالح الضامن
الناشر مستلة من مجلة معهد المخطوطات العربية
الطبعة الجزء 1
سنة النشر 1985م 1405هـ
عدد الأجزاء 1
التصنيف القراءات والتجويد
اللغة العربية
عن الكتاب:

خص المهدوي كتابه بالحديث عن الحديث الشريف الذي يُروى عن النبي ﷺ" إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرأوا بماتيسر منه، فذكر اختلاف الناس في معناه، ثم ذكر الروايات المختلفة فيه، وتحدث عن جمع القرآن الكريم في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، ثم القراءات المختلفة.



Icon