الآية ٩١
﴿فَلِمَ﴾ وقف البزي، ويعقوب بخلف عنهما بهاء السكت، والباقون بحذفها وهو الثاني لهما.
﴿قيل﴾ بالإشمام: هشام، والكسائي، ورويس. وافقهم: الحسن، والشنبوذي. وتقدم كيفية النطق به في أول السورة. وقرأ الباقون بالكسرة الخالصة.
﴿وهو﴾ تقدم في الصفحة قبلها.
﴿أَنْبِئَآءَ﴾ نافع.
﴿أَنْبِيَآءَ﴾ الباقون.
الآية ٩٠، ٩٣
(٩٠، ٩٣) ﴿بِيْسَمَا﴾ معاً: ورش من طريقيه، وابو عمرو بخلفه، وابو جعفر، ووقفاً حمزة. وافق اليزيدي أبا عمرو. ﴿بِئْسَمَا﴾ الباقون.
(٩٠) ﴿أَنْ يُنْزِلَ﴾ ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب. وافقهم ابن محيصن، واليزيدي.
﴿أَنْ يُنَزِّلَ﴾ الباقون. وكذا قرأ بابه وهو: كل فعل مضارع، بغير همزة، مضموم الأول، مبيناً للفاعل، أو المفعول إلا ما وقع الإجماع على تشديده مما سنبينه في موضعه إن شاء الله تعالى.
(٩٣) ﴿في قُلُوبِهِمِ الْعِجْلَ﴾ أبو عمرو، ويعقوب. وافقهم اليزيدي، والحسن.
﴿فِي قُلُوبِهُمُ الْعِجْلَ﴾ حمزة، والكسائي، وخلف. وافقهم الأعمش.
﴿فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ﴾ الباقون. وهذا عند الوصل وأما عند الوقف فكلهم يكسرون الهاء ويسكنون الميم.
(٩٣) ﴿يَأْمُرُكُمْ﴾ قرأ أبو عمرو بإسكان الراء، وباختلاس ضمتها، وللدوري وجه ثالث وهم ضم الراء ضمة خالصة. وافقه اليزيدي في الثلاثة، وابن محيصن في الأوليم. وتقدم معنى الاختلاس.
﴿يَامُرُكُمْ﴾ ورش من طريقيه، وأبو عمرو بخلف عنه، وأبو جعفر، ووقفاً حمزة. وافق اليزيدي أبا عمرو.
﴿يَأْمُرُكُمْ﴾ الباقون.