وقيل الكبر بضم الكاف من كبر السن.
يقال هو كبر قومه أي معظمهم.
والكبر والعظم واحد
وقيل دخل حسان على عائشة فأنشدها قوله:
حَصَانٌ رَزَانٌ مَا تُزَنٌ بِرِيِبَة ٍ | وَتُصْبِحُ غَرْثَى مِن لُحُومِ الْغَوافِلِ. |
والبهتان: الكذب الذي فيه مكابرة تحير بهته يبهته بهتاً إذا
حيره بالكذب عليه.
والعظيم: الذي يصغر مقداره عنه فيوصف به الخير والشر
لاختلاف مراتب الجزاء على ذلك.
وجواب لولا محذوف وتقديره لعجل لكم الذي تستحقونه بحبكم