وقيل الخبيثات من النساء الزواني للخبيثين من الزناة على التعبد.
الأول ثم نسخ
وقال قتادة: ﴿وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ﴾ في الجنة.
وقال الفراء: هو يرجع إلى عائشة أم المؤمنين - رضي الله
عنها - وصفوان بن المعطل.
كما جاء ﴿فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ﴾
[النساء: ١١] فالأم تحجب بالأخوين فجاء ذلك على تغليب لفظ الجمع الذي يجري مجرى الواحد في الإعراب