وقيل بيوت الرجال التي فيها أمتعة الناس عن ابن زيد
وقيل جميع ذلك على العموم؛ لأن الاستئذان إنما جاء لئلا يهجم
على ما لا يحب من العورة
وقال في الخانات استمتاع لكم من جهة نزولها ومن جهة الأثاث التي لكم فيها.
والعورة من المرأة ما عدا الوجه والكفين والقدمين
أمروا بغض الطرف عن عورات النساء، وجعلت (مِن)
لابتداء الغاية.
ويجوز أن تكون للتبعيض، والمعنى بأن يطرق وأن لا
يغمض فيكون غضاً من الإبصار.