وقيل في ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾
قولان:.
أحدهما: من أحببت هدايته.
والآخر: من أحببته لقرابته
وقيل في ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾
نزلت في أبي طالب عن ابن عباس، ومجاهد، والحسن، وقتادة
فإنه كان حريصاً على إيمان أبي طالب محبا يجمع من كل
جهة.
البطر، والأشر من النظائر
وقيل في: (أمها) قولان:
أحدهما: أن أم القرى، وهي مكة


الصفحة التالية
Icon