علمهم عند التنبيه لهم
قال الشاعر
وَيْ كَأَنَّ مَنْ يَكُنْ لَهُ نَشَبٌ يُحبب | وَمَنْ يَفْتَقِرْ يَعِشْ عَيْشَ ضُرِّ |
العلو في الآخرة، وهي دار مقام، والدنيا دار ارتحال
وقيل: إن قارون جعل لبغي جُعْلاً على أن ترمي موسى بالفاحشة
؛ فلما حضرت في الملأ كذبت قارون، وأخبرت بالحق فخر موسى
ساجداً يبكي، فأوحى الله إليه ما يبكيك قد سلطتك على الأرض فمرها
بما شئت فقال: يا أرض خذيهم فأخذتهم إلى ركبهم، ثم قال: يا أرض خذيهم فأخذتهم إلى حُقِيِّهِم، ثم قال: يا أرض خذيهم
فأخذتهم إلى أعناقهم، ثم أطبقت عليهم، وهم في ذلك ينادون يا