النشأة الآخرة: إعادة الخلق كرة ثانية من غير سبب؛ كما كان.
أول مرة
وقيل: اتقوا عقابه بأداء فرائضه.
﴿إن كنتم تعلمون﴾
ما هو خير لكم مما هو شر لكم.
وقيل: ﴿وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا﴾
أي تصنعون كذباً. عن ابن عباس
ما في: ﴿إِنَّمَا تَعْبُدُونَ﴾
كافة، وليست بمعنى الذي لأنها لو كانت.
بمعنى الذي لكان: ﴿وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ﴾
شكرته، وشكرت له يُؤكد باللام.
ومعنى: الشكر له؛ لاختصاصه به نفسه من غير احتمال لغيره.
وقيل: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ﴾
بالبعث بعد الموت. عن قتادة.
وقيل: ينشئه بالإحياء؛ ثم يعيده بالرد إلى الحال التي كان فيها