أمورهم.
وقيل: ﴿وهو السميع﴾ : لقول القائل ﴿العليم﴾ بما في نفسه.
وقيل: ﴿لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا﴾
أي: لادخاره لغدٍ
وقيل: ﴿إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ﴾
أي أرض الجنة، وأكثر أهل التأويل على
على أنها أرض الدنيا.
وقيل: دخول الفاء للجزاء بتقدير: إن ضاق بكم موضع.
﴿فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ﴾ ؛ لأن ﴿أَرْضِي وَاسِعَةٌ﴾
﴿فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ﴾
منصوب بضمير يفسره ما بعده.
وقال مجاهد: لا تطيق حمل رزقها.
قرأ حمزة: (لَنُثْوِيِنَّهُمُ) بالثاء.
وقرأ الباقون (لَنُبْوئَنَّهُمُ) بالباء.
والأول من أثويته منزلاً، والثوى المقام.