كالحجر الذي على مقدار من النقل يصح حمله منه..
بسط الرزق: الزيادة على مقدار القوت منه بما يظهر حاله.
القنوط: اليأس من الفرج.
﴿لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ﴾
هو: إعطاء الرجل العطية؛ ليعطى أكثر منها. عن ابن عباس
لأنه لم يرد بها طاعة الله، وإعطاء المال على وجوه كثيرة فمنه:
إعطاؤه على وجه الصدقة، ومنه إعطاؤه على وجه الهدية، ومنه
الصلة، ومنه الوديعة، ومنه قضاء الدين، ومنه البر، ومنه الزكاة،
ومنه القرض، ومنه النذر.
وقيل: المعنى فيه التزهيد في الربا، والترغيب في الزكاة.
والمضعف ذو الإضعاف؛ كما أن الموسر ذو يسار
قرأ نافع (لِتُربُوا) بالتاء، وسكون الواو.
وقرأ الباقون (ليَرْبُوَ) بالياء، وفتح الواو.