والمنزل المبارك: هو السفينة؛ لأنها سبب النجاة
قال الحسن: كان في السفينة من المؤمنين سبعة أنفس، ونوح.
عليه السلام - ثامنهم.
وقيل: ستة قال: كل من كان على الأرض هلك بالغرق إلا من نجا مع نوح
في السفينة.
وقال الحسن: كان طول السفينة ألفاً ومائتي ذراع وعرضها ستمائة.
ذراع وكانت مطبقة، تسير ما بين السماء والأرض (١).
(١) هذا كلام يفتقر إلى سند صحيح والأولى تفويض العلم فيه إلى الله تعالى.