أما الأول: فلا خلاف فيه، وهو جواب مطابق للسؤال؛ في ﴿قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيهَا﴾ فجوابه لله
وأما الثاني، والثالث، فمن قرأ (الله الله) فهو جواب على اللفظ.
، والمعنى إذ السؤال.
مَن رَبَ السَمواتِ والأَرضِ.
وَمَنْ بِيَدِهَ ملَكوُتُ كلِّ شَيء.
؛ (وأما من قرأ (لله) فهو: جواب على المعنى دون اللفظ
كقول القائل من مولاك فيقول: أنا لفلان.
وقال الشاعر: