وقيل في الشرط ﴿إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ﴾ أنه علم أن من المنافقين من يتوب؛ فقيد الكلام ليصبح المعنى.
قال الحسن: " ﴿قَضَى نَحْبَهُ﴾ مات على ما عاهد".
قرأ عاصم وحده ﴿أُسْوَةٌ﴾ بضم الألف، وقرأ الباقون بالكسر.
المظاهرة: المعاونة، وهي زيادة القوة بأن يكون المعاون ظهرا لصاحبه في الدفع عنه، الظهير: المعين بهذا المعنى.
الصياصي: الحصون التي يمتنع بها. واحدها: صيصة. يقال: صيصة فلان، أي: حصنه امتنع به. الصيصة: قرن البقرة، وهي شوكة الديك، وشوكة الحائك أيضا. قال الشاعر: [الطويل]................ مةقغ الصياصي في النسيج الممدد


الصفحة التالية
Icon