وأما الأزدُ فلحقوا بعمان".
وقيل: كان زيادة الماء حتى غرقوا به.
وقيل: سقيت من جرذٍ ثقب عليهم السكرَ.
وقيل: ﴿وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ﴾ [١٨] أي: جعل بين القرية الأولى والثانية مسيرة يوم لراحة المسافر وتزوده منها.
﴿فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ﴾ [١٩] بأن أهلكناهم وألهمنا الناس حديثهم ليعتبروا به.
قال الحسن: "لا يجازي مثل هذه المجازاة من العذاب إلا الكفورُ".
وقيل: ﴿الْعَرِمِ﴾ السكْر.
وقيل: المطر الشديد. وقيل: هو اسم وادي.