مَكَانَتِكُمْ} أي: على جهتكم التي اخترتموها وتمكنتم بالعلم بها. [وقيل: على ناحيتكم. وقيل: ﴿عَلَى مَكَانَتِكُمْ﴾ من....]
وقيل: إن خالدا قصد كسر العزى بأمر النبي - ﷺ -، فقال سادنها: إياك يا خالد! إن بأسها شديد.
قرأ حمزة والكسائي ﴿بِكَافٍ عَبْادَهُ﴾، وقرأ الباقون ﴿بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾.
وقرأ أبو عمرو ﴿كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ﴾ و ﴿مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ﴾ منونا، وقرا الباقون بالإضافة.