وقيل: إنه كان يتوعدهم أمورا مختلفه بكونهم على أوصاف من المعصية.
وقيل: المؤمن كان إسرائيليا يكتم إيمانه من آل فرعون.
الفساد الذي خافه من محاربته - بمن آمن معه - فرعون وقومه؛ فيحدث بذلك خراب البلاد، واضطراب أمر العباد.
وقال الحسن: "كان المؤمن قبطيا".