سورة إذا السماء انشقت
مسألة: إن سئل عن قوله سبحانه ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (١) ﴾
إلى آخرها فقال:
ما الانشقاق؟ وما الكدح؟ ولم قيل فملاقيه؟
وما حساب المؤمن الذي يؤتي كتابه بيمينه؟ وما الحساب؟ وما اليسير؟
وما السّرور؟ وما الثبور؟ وما معنى
وما وجه اتصال ﴿إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا﴾ ؟.
وما الاتساق؟ وما الشّفق؟ وما الجمع الذي يخصّ اللّيل؟ وما الإيعاء؟
وما وما القراءة؟ وما معنى: القرآن؟
وما معتمد الأسباب التي تعلوا بها طبقة الكلام؟
الجواب: