وقيل: ليلة القدر في العشر الأواخر في شهر رمضان لم يطلع عليها بعينها الناس.
وقيل: أخفاها الله عن العباد ليستكثروا من العبادة في سائر أيام العشر طلباً لموافقتها.
ويجوز أن تختلف أوقاتها في السّنين وتكون سنة إحدى وعشرين وسنة
ثلاث وعشرين وسنة ليلة سبع وعشرين وسنة ليلة تسعٌ وعشرون، وعلى ذلك جاء الحديث أنّها في الأفراد من العشر الأواخر من رمضان
وقيل: ليلة القدر قد فسّره ﴿فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (٤) ﴾