المثال الرابع: صفحة "٧٤٧" من سورة البينة الآية رقم "١" في قوله تعالى: ﴿مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ﴾.
قال المؤلف: " أي عبدة الأصنام".
قلت: فيه نظر فالمشركون عباد الصالحين والقبور والجن والأشجار والأحجار فإن غالب المشركين كانوا عبدة للصالحين، وهذا كان مبدأ الشرك في الأرض، الغلو في الصالحين ثم اتخاذ أصنام بأشكالهم ثم عبادتهم من دون الله.
المثال الخامس: صفحة "٧٥٣" من سورة الكافرين الآية رقم "٢" في قوله تعالى: ﴿أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾.


الصفحة التالية
Icon