الحاصل: أن أسطورة عشق النبي ﷺ ومحبته إياها وكتمان ذلك كلها باطلة لا أصل لها.
وإنما الصواب: أن الله تعالى قد أخبر نبيه أنه سيزوجه إياها فكتم النبي ﷺ ذلك مخافة أن يقول الناس كيف يتزوج محمد زوجة ابنه "المتبنى".


الصفحة التالية
Icon