أبو عمرو كاف وقال أبو حلتم تام ولا هم ينصرون أتم منه بالرسل كاف البيانات مفهوم القدس حسين وقال أبو عمرو كاف استكبرتم صالح تقتلون كاف قلوبنا غلف صالح ما يؤمنون تام مصدق لما معهم ليس بوقف كفروا به حسن على الكافرين تام وقال أبو عمرو كاف من عبادة صالح على غضب كاف مهين تام لما معهم كاف مؤمنين تام ظالمون كاف فوقكم الطور حسن واسمعوا حسن وعصينا صالح بكفرهم حسن مؤمنين تام صادقين تام أيديهم كف بالظالمين تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ومن الذين أشركوا تام وقال أبو عمرو كاف كان هما بناء على جعله معطوفا على قبله أي وأحرص من الذين أشركوا وان جعل متعلقا بما بعده فالوقف على حياة وهو تام ألف سنة كاف وكذا إن يعمر بما يعملون تام وكذا للمؤمنين وعدو للكافرين وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف بينات كاف الفاسقون تام وقال أبو عمرو كاف نبذة فريق منهم جائز لا يؤمنون تام وقال أبو عمرو كاف لا يعملون كاف وكذا ملك سليمان تام قالة نافع وجماعة وقال أبو عمرو ليس بتام ولا كاف بل هو حسن ولكن الشياطين كفروا صالح يعملون الناس السحر كاف إن جعلت ما جحدا وان جعلت بمعنى الذي لم يوقف على ذلك هاروت وماروت تام وقال أبو عمرو كاف فلا تكفر كاف إن جعل ما بعده معطوفا على ما تقدم وحسن إن جعل ما بعده مستأنفا أي فهم يتعلمون بين المرء وزوجه حسن إلا بأذن الله كاف ولا ينفعهم حسن من خلاق صالح وقال أبو عمرو فيهما كاف لو كانوا يعلمون اثنان أولهما صالح وثانيهما تام وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام لأنه آخر القصة واسمعوا كاف عذاب اليم تام وأبو عمر وعكس ذلك من ربكم حسن وقال أبو عمرو كاف من يشاء كاف العظيم تام أو مثلها حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام قدير تام والأرض مفهوم وقال أبو عمرو كاف ولا نصير صالح من قبل تام سواء السبيل تام وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف كفارا كاف وقيل تام نقل الأصل الأول عن أبي حاتم ثم قال وليس عندي بكاف ولا جيد إن نصب حسدا بالعامل قبله وإنما يكون كافيا إن نصب بمضر سواء فيهما نصب بأنه مصدر أو مفعول له وتقدير المضمر يحسدونكم أو يردونكم ما تبين لهم الحق كاف وكذبا بأمره قدير تام وآتوا الزكاة تام وقال أبو عمرو كاف عند الله كاف بصير تام
أوأو
نصارى كاف تلك أمانيهم حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام صادقين كاف وقيل حسن بلى تقدم عند ربه جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام على شيء في الموضعين مفهوم يتلون الكتاب كاف كذلك ليس بوقف ومن عليه جعله راجعا إلى تلاوة اليهود وجعل وهم يتلون الكتاب راجعا إلى النصارى أي والنصارى يتلون الكتاب كتلاوة اليهود مثل قولهم صالح يختلفون تام في خرابها صالح وقال أبو عمرو كاف خائفين كاف عذاب عظيم تام فثم وجه الله كاف واسع عليم تام إن قرئ قالوا بلا واو أو بالواو وجعلت استئنافا وإلا فالوقف على ذلك كاف وأطلق أبو عمر وأن الوقف عليه كاف سبحانه مفهوم والأرض كاف قانتون تام السموات والأرض كاف قانتون تام السموات والأرض صالح كن جائز وقال أبو عمرو كاف هذا إن رفع فيكون خبر مبتدأ محذوف وإلا لم يوقف عليه فيكون تام على القراءتين ومثل ذلك يأتي في أمثاله الواقعة في القرآن أو تأتينا آية كاف وكذا مثل قولهم وتشابهت قلوبهم يوقنون تام ونذيرا