ذلك بقوله قبل ولا تم ما لم
تكونواا
تعملون كاف ولا تكفرون تام والصلاة كاف وكذا مع الصابرين وأموات ولا تشعرون والثمرات حسن وقال أو عمرو كاف وبشر الصابرين تام وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك الخ وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للصابرين وأولئك مبتدأ خبره ما بعد بل الوقف على راجعون وهو وقف تام ورحمة صالح المهتدون تام من شعائر الله كاف أن يطوف بهما حسن وقال أبو عمرو كاف شاكر عليم تام وكذا التواب الرحيم ولا بأس بالوقف على أجمعين خالدين فيها كاف وقال أبو عمرو صالح ولا هم ينظرون تام اله واحد جائز الرحمن الرحيم تام وكذا القوم يعقلون كحب الله حسن وقال أبو عمرو كاف أشد حبا لله حسن وقال أبو عمرو تام إذ يرون العذاب مفهوم لمن قرأ ولو ترى بالتاء الفوقية وكسر الهمزة من إن القوة لله وان الله شديد العذاب وإلا فليس بوقف بل الوقف على شديد العذاب وهو وقف صالح بهم الأسباب صالح وقال أبو عمرو كاف منا صالح حسرات عليهم كاف من النار تام طيبا وكذا خطوات الشيطان عدو مبين تام ما لا تعملون كاف وكذا آباءنا ولا يهتدون تام ونداء كاف لا يعقلون تام ما رزقناكم جائز تعبدون تام به لغير الله فلا آثم عليه كاف غفور رحيم كاف إلا النار صالح عذاب اليم تام على النار تام الكتاب بالحق بعيد تام وحين البأس كاف وقيل صدقوا مفهوم المتقون تام في القتلى حسن بالأنثى كاف بإحسان صالح ورحمة كاف عذاب أليم حسن تتقون تام إن ترك خيرا قيل حسن ورد بأن قوله لوصية مرفوع أما بكتب أو باللام في للوالدين بمعنى فقيل لكم الوصية للوالدين بأضمار القول ولا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله ولا بين القول ومقوله لكن بقي احتمال ثالث وهو انه مرفوع وما بعده خبره أو خبره محذوف أي الايصاء كتب عليكم فعليه يحسن الوقف على خيرا بالمعروف كاف إن نصب حقا على المصدر وليس بوقف إن نصب وليس ذلك بكتب على المتقين حسن يبدلونه كاف وكذا سميع عليم وفلا أثم عليه رحيم تام تتقون جائز لأنه رأس آية وليس لآن ما بعده متعلق بكتب عليكم الصيام معدودات حسن من أيام أخرها وفيما يأتي حسن وقال أبو عمرو كاف مسكين كاف فهو خير له كاف تعملون تام إن رفع شهر رمضان بالابتداء وجعل ما بعده خبر وكاف إن رفع ذلك بأنه خبر مبتدأ محذوف وصالح إن رفع ذلك بأنه بدل من الصيام والفرقان كاف وقيل تام فليصمه كاف تشكرون تام فأني قريب صالح وكذا إذا دعان يرشدون تام إلى نسائكم كاف وكذا البأس لكم لباس لهن تام وعفا عنكم صالح وكذا ما كتب الله لكم إلى الليل كاف وكذا في المساجد فلا تقربوها حسن وقال أبو عمرو كاف تام تعلمون تام يسألونك عن الأهلة صالح أو مفهوم وكذا نظائره كيسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه ويسألونك عن الخمر والميسر وأبي الوقف عليه جماعة لأن ما بعده جوابه فلا يفصل بينهما والحج كاف وكذا من اتقى ومن أبوابها تعلحون تام ولا تعتدوا صالح المعتدين تام حيث أخرجوكم كاف من القتل حسن حتى يقاتلوكم فيه كاف فاقتلوهم صالح الكافرين كاف رحيم حسن الدين لله صالح الظالمين تام قصاص كاف وكذا بمثل ما اعتدى عليكم المتقين تام واحسنوا صالح المحسنين حسن والعمرة لله كاف ومن قرأ العمرة بالرفع فله الوقف على وأتموا