ما قبله من بعدهم حسن وكذا المبطلون يرجعون تام الغاوين كاف واتبع هو صالح أو تتركه يلهث كاف وكذا كذبوا بآياتنا يتفكرون تام وكذا يظلمون والخاسرون فأن وقف على المهتدين فصالح من الجن والإنس كاف وكذا لا يسمعون بها وبل هم أضل هم الغافلون تام فادعوه بها حسن وكذا في أسمائه ويعملون وبه يعدلون تام لا يعلمون حسن وكذا وأملى لهم إن كيدي متين تام وكذا أولم يتفكروا من جنة حسن وقال أبو عمرو كاف مبين تام قد اقترب أجلهم كاف يؤمنون تام فلا هادي له حسن على قراءة ويذرهم بالرفع وليس بوقف على قراءة ذلك بالجزم عطفا على محله يعمهون تام مرساها صالح إلا هو حسن وقال أبو عمرو كاف والأرض كاف إلا بغتة تام حفي عنها صالح لا يعملون تام ما شاء الله حسن وكذا وما مسنى السوء وقيل تام وقال أبو عمرو
فيهماا كاف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام. ف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.
سورة الأنفال مدنية وقيل إلا قوله وإذ يمكر بك الذين كفروا الآيات السبع فمكي
يسألونك عن الأنفال صالح أو مفهوم وتقدم ذكره مع نظائره في سورة البقرة لله والرسول كاف وكذا ذات بينكم إن كنتم مؤمنين تام وكذا يتوكلون إن جعل ما بعده مبتدأ فأن جعل بدلا من الذين إذا ذكر الله كان الوقف على ذلك جائزا ولا يضر الفصل بين البدل والمبدل منه لأن ذلك آخر آية وعلى الوجه لا يوقف على ينفقون للفصل بين المبتدأ والخبر حقا حسن وقال أبو عمرو كاف رزق كريم كاف إن علق كما بقوله قل الأنفال لله والافتام لا يضر في الأول الفصل بين المتعلق والمتعلق به لان ذلك رأس آية ولأن الكلام قد طال بالحق كاف وكذا الكارهون وانما يصلح الوقف عليهما إذا لم يتعلق كما بيجاد لونك ينظرون كاف تكون لكم دابر الكافرين ليس بوقف لتعلق ما بعده به المجرمون تام إن علق إذ بأذكر مقدارا وكاف إن علق بقوله ليحق الحق ويبطل الباطل ربكم حسن مردفين كاف وكذا قلوبكم ومن الله وحكيم أمنة منه جائز به الاقدام صالح فثبتوا الذين آمنوا كاف الرعب صالح وكذا كل بنان ورسوله حسن وقال أبو عمرو كاف العقاب كاف وكذا فذقوه ثم يبتدأ وأن للكافرين بتقدير واعملوا إن للكافرين عذاب النار تام الأدبار حسن من الله كاف وكذا ومأواه جهنم المصير حسن قتلهم صالح رمي ليس بوقف لتعلق ما بعده به إذ معناه ليبصرهم ويخترهم بلاء حسنا كاف عليم حسن الكافرين تام خير لكم كاف ولو كثرت حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن قرئ وان الله بكسر الهمزة فأن قرئ بفتحها فليس الوقف على ذلك بحسن ولا كاف لتعلق ما بعده بما قبله إذا لتقدير ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين ذلكم وان الله مع المؤمنين مع المؤمنين تام ورسوله مفهوم تسمعون