حسن ينفقون حسن لكم فيها أخير صالح وكذا صواف والمعتر كاف تشكرون حسن منكم كاف وكذا هذا كم المحسنين تام الذين آمنوا حسن كفور تام وكذا ظلموا والقدير إن جعل ما بعده في محل رفع بانه خبر مبتدأ محذوف فان جعل نعتا للذين يقاتلون كان الوقف على ظلموا حسنا وعلى لقدير صالحا ربنا لله حسن كثيرا تام من ينصره حسن عزيز تام إن جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف أو عكسه وحسن إن جعل مجرور أبدلا عامر لطول الكلام ونهوا عن المنكر حسن عاقبة الامور تام وأصحاب مدين حسن وقال أبو عمرو كاف وكذب موسى كاف وكذا ثم أخذتهم ونكير وقصر مشيدا تام يسمعون بها صالح في الصدور حسن وقال أبو عمرو كاف وعده كاف تعدون حسن كذا ثم أخذتها وقال أبو عمرو في الأول تام المصير تام مبين كاف وكذا كريم أصحاب الجحيم تام في أمنيته مفهوم ثم يحكم الله آياته صالح وكذا حكيم والقاسية قلوبهم تام فثخبت له قلوبهم أتم منه مستقيم أتم منهما فان وقف على شقاق بعيد جاز لانه رأس آية يوم عقيم حسن يحكم بينهم كاف كذا في جنات النعيم عذاب مهين تام رزقا حسنا حسن وكذا خير الرازقين يرضونه كاف لعيم حليم حسن وكذا لينصرنه الله وغفور وسميع بصير العلي الكبير تام مخضرة حسن لطيف خبير تام وما في الأرض حسن الحميد تام في البحر بأمر جائز إلا بأذنه حسن وقال أبو عمرو فيهما تام رحيم تام ثم يحييكم حسن لكفور تام ناسكوه كاف مستقيم تام وكذا تعملون وتختلفون والأرض كاف وكذا في كتاب على الله يسير تام به علم كاف من نصير تام المنكر صالح عليهم آياتنا حسن وكذا من ذلكم وقال أبو عمرو فيهما كاف الذين كفروا صالح المصير تام وكذا فاستمعوا له ولو اجتمعوا له حسن لا يستنفذوه منه تام واعبدوا ربكم حسن وكذا تفلحون حق جهاد كاف وكذا اجتبا كم من حرج حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب مله أبيكم إبراهيم بالاغراء أي ألزموها فان نصب بنزع الخافض فليس ذلك بوقف مله أبيكم إبراهيم حسن شهداء على الناس كاف وآنوا الزكاة صالح وكذا واعتصموا بالله هو مولا جائز آخر السورة تام
سورة المؤمنون مكية
قد افلح المؤمنون تام إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك هم الوارثون والا فجائز وعلى الأول فخاشعون وما بعده من المعطوفات جائز وعلى الثاني كاف ولا يؤثر في ذلك كون كل منها معطوفا أو نعتا لانه رأس آية الوارثون تام على القول بأن ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل نعتاله وعليه فقوله يرثون الفردوس تام على القبول بان ما بعده مبتدأ وعلى القول بأنه حال فليس بوقف هم فيها خالدون تام من طين كاف في قرار مكين صالح العظام لحما خلقا آخر كاف وكذا أحسن الخالقين ولميتون تعبثون تام وفي الثاني كاف لقادرون كاف لللاكلين حسن وقال أبو عمرو تام لعبرة صالح مما في بطونها كاف كثيرة جائز وكذا تأكلون تحملون تام من اله غير جائز أفلا تتقون كاف أن يتفضل عليكم مفهوم في أبائنا الأولين صالح ولا أحبه وانما جاز لانه رأس آية حتى حين كاف كذبون وحينا ومن كل زوجين أثنين وأهلك أكفى مما قبله على مامر فيه في سورة هود الا من سبق عليه القول منهم كاف وكذا مرقون الظالمين