المائدة " فسوف يأتي الله " بالياء قال أبو عمرو وكذلك جاء في الرواية بغير ياء بعد التاء وذلك غلط لا شك فيه لأنه فعل مرفوع وعلامة رفعه إثبات الياء في آخره ولا خلاف بين مصاحف أهل المصار في ذلك وقد تأملته انا في مصاحف أهل العراق وغيرها فوجدته كذلك وفي يونس " لعال في الارض " باللام وفي إبراهيم نبؤا الذين " بالواو والألف وفي بني إسرائيل " الاقصا " بالألف وفي طه " اتوكؤا عليها " بالواو و " انك لا تظمؤا فيها " بواو وألف بعدها " ومن ءاناءى الّيل " بالياء وفي الحج " لهاد الذين ءامنوا " بالدال وفي النور " ما زكى منكم " بالياء وفي الشعراء " فسيأتيهم انبؤا " بالواو والألف " علمؤا بني إسرائيل " بالواو والألف وفي النمل " فما ءاتن الله " بالنون وفي القصص " من اقصا المدينة " بالألف وفي العنكبوت " فأن اجل الله لأت " بالتاء " يعبادي الذين أمنوا " بالياء وفي الروم " يبدؤا الخلق " بالواو والألف " شفعؤا " بالواو والألف " فطرتَ الله " بالتاء " بما كسبت ايدي الناس " بالياء وفي لقمان " هو جاز " بالزاي وفي الملائكة " العلمؤا " بالواو والألف وفي يس " ومن اقصا المدينة " بالألف وفي والصافات " صال الجحيم " باللام وفي ص " نبؤا الخصم " بالواو والألف وفي الزمر " يعبادي الذين اسرفوا " بالياء وفي المؤمن " يومَ التلاق "