واحدى، واحديهما، واحديهن، وبشريكم، وفي اخريكم، ومجريها، ومرسيها، والهدى، والهوى، والعمى، وادنى، وازكى، واربى، وهُدًى، وفتى، ومولى، ومصلّى، ومصفّى، ومسمّى، وقرى، وعمى، وغزّى، وآبى، وسعى، ورمى، ويتلى، وتدعى، ولاتعرى، وايكم، واريكم، واتيها، ولايصليها " وشبه إلا في اصل مطّرد وسبعة أحرف فأن المصاحف لم تختلف في رسم ذلك بالألف فالاصل المطرد هو ما وقع قبل الياء فيه ياء أخرى نحو قوله " الدنيا، والعليا، والرؤيا، ورؤياك، ورؤياي، والحوايا، وفأحيا به، وأحياهم، وأحياكم، أحياها، ومحياهم، ونموت، ونحيا، وامات واحيا، ومحياي " وما كان مثله حيث وقع كراهة الجمع بين ياءين في الصورة على انّي وجدت في المصاحف المدينة واكثر الكوفية والبصرية لتي كتبها التابعون وغيرهم " يبشرى " في يوسف بغير ياء ولا ألف وكذلك وجدت فيها " وسقيها " في الشمس ووجدت في بعضها " هدى " و " محيى " و " مثوى " كذلك ووجدت ذلك في اكثرها بالألف وفي كتاب الغازي بن قيس " هداي " بالف و " محيي " و " يا بشراي " و " سقيها " بغير ألف ولا ياء.
حدثنا محمد بن على قال حدثنا ابن الانباري قال حدثنا إدريس قال حدثنا خلف قال سمعت الكسائي يقول انما كتبوا " احيا " بالألف للياء التي