والشفاء ليْسا إليكم، وإنما ذلك ما تعلمونه عن بسط الله الرزق إذا أرسل السماء عليكم مدراراً، وما تتألمون منه إذا ضَنّ السحاب بقطره، وابتلي أحدكم بفقره، فكان (أولم يعلموا) أولى بهذا المكان من قوله: (أولم يروا) كما كانت (أو لم يروا) في سورة الروم أولى. والله أعلم.