ممّن ينكر ذلك فيؤكد الكلام عليه توكيده على منكريه والجاحدين له على أنه تحميل له ليعلِم قومَه، وهو: (فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى (١٦) : ، فإذا كان الأمر على ما بينا وضح الفرق بين الموضعين بالذي ذكرناه.


الصفحة التالية
Icon