منهم والله أبصر فعلكم، وهذا ظاهر يوصف بأن الله تعالى يراه، والذي في الأولى باطن يوصف بأن الله تعالى يخبره، فلذلك خصت الأولى ب (خبير) والثانية ب (بصبير)


الصفحة التالية
Icon