لا ملكا وملكا، فقرن بالأول: (يُحْيِي وَيُمِيتُ) لأنهما من أمارات الملك وقرن بالآخر ما يكون في الآخرة من مرجع الخلق وجزائهم بالثواب والعقاب إليه، فجاء في كل مكان ما اقتضاه، وما شاكل معناه.


الصفحة التالية
Icon