عليه الكلام أنْ لا يسمّى الفاعل في الأول، ويسمى في الثاني كما جاءت عليه الآيتان.
                                        
                                    
                                                                            عليه الكلام أنْ لا يسمّى الفاعل في الأول، ويسمى في الثاني كما جاءت عليه الآيتان.