قوله: قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي، المائدة: ٢٥، كان الاختيار أن يجري مجرى نظائره المتقدمة والمتأخرة ولم يكن شيء من ذلك في الآية التي في سورة إبراهيم، فلم يذكر هناك، يا قوم، لهذا.
قوله: قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي، المائدة: ٢٥، كان الاختيار أن يجري مجرى نظائره المتقدمة والمتأخرة ولم يكن شيء من ذلك في الآية التي في سورة إبراهيم، فلم يذكر هناك، يا قوم، لهذا.