ينسق بعضها على بعض كما كان في قوله: (وهو الذي سخر البحر) إذ أول هذه الآية: (وما يستوي البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج) فبان الفرق بين الموضعين فيما يختار له إثبات الواو وتركها.


الصفحة التالية
Icon