الإحماء والإحراق، ثم خصص الرؤوس بصبّ الماء المغليّ عليها. وقيل في التفسير: إنه ينفد إلى أجوافهم فيَسْلت ما فيها، ويذوب ما في بطونهم من الشحوم ويتساقط ما عليهم من الجلود، مع زبانية بأيديهم عُمُدٌ من حديد يضربون بها رؤوسهم إذا حاولوا الخروج من النار.


الصفحة التالية
Icon