يفقهوه وفي آذانهم وقرا)، فقد قيل فيه: إنه في قوم من الكفار كانوا يستمعون إلى النبي وإلى قراءته بالليل، فإذا عرفوا بها مكانه رجموه وآذوه ومنعوه من الصلاة خوفا من أن يسمعه منهم من تدعوه دواعي الحق فيسلم. وهذا قوم قليلي العدد يرصدونه عليه السلام بالليل، وكان الله عز وجل يمنعهم عنه


الصفحة التالية
Icon