وقوله: (وإن عليك اللعنة) الحجر: ٣٥ و (لعنتي) واحد، لأن اللعنة في الحقيقة إبعاد الله من يعصيه عن الخير، ثم لعن الملائكة والناس من التبع للعنة، نعوذ بالله منها.


الصفحة التالية
Icon