السورة بما يضاهي قولهم لإبراهيم
عليه السلام، أردفوا قولهم له: (فأسر بأهلك) بقولهم: (واتبع أدبارهم) لأنه إذا ساقهم وكان من ورائهم كان تحقيقا لخبرهم أنهم منجوهم أجمعين، فزيد: (واتبع أدبارهم) لأنه إذا ساقهم وكان من ورائهم كان من ورائهم كان تحقيقا لخبرهم أنهم منجوهم أجمعين، فزيد: (واتبع أدبارهم) لتجاوب مخاطبتهم له مخاطبتهم لإبراهيم عليه السلام بسببه.