السابعة عشرة. ذكر توليه عنهم لما وقع عليهم ما استعجلوا به.
الثامنة عشرة: ذكره أنه لم يبق من الحرص على دنياهم وعلى آخرتهم ممكنا.
التاسعة عشرة: ذكر أن العلة في علم القبول علم المحبة للناصح، لا عدم البيان.


الصفحة التالية
Icon