السابعة: ذكر الآية الكبرى وهي إهلاك أمم لا يحصيهم إلا الله.
الثامنة: أن مع هذا الأمر القاطع لم ينتفع به أمة واحدة.
التاسعة: خبر الصادق أنهم لو جاءتهم آية ملجئة لم يؤمنوا.
العاشرة: مع هذا العتو العظيم يعتذرون تسكيرا وسحرا، ولم يصرحوا بأنه الحق ولكنه باطل.
الآية السادسة عشرة، وأربع ١ بعدها. فيها: ما جعل الله في البروج من الآيات، سواء قيل: إنها النجوم أو الكبار منها.
الثانية: تزيين السماء.
الثالثة: حفظها من الشياطين.
الرابعة: ذكر الاستراق.
الخامسة: ذكر عقوبته.
السادسة: مد الأرض.
السابعة: الرواسي.
الثامنة: إنبات النبات.
التاسعة: كثرته وكونه من كل شيء.
العاشرة: كونه موزونا.
١ قوله تعالى: (ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين} الآيات ١٦-٢٠.