الحادية والعشرون: معرفة الأمر بالهجرة.
الثانية والعشرون: تفضيله عليه السلام بالهجرة مرتين.
الثالثة والعشرون: معرفة أنهم أمروا بها إلى مكان معين.
الرابعة والعشرون: معرفة قدر كونه آخر الرفقة في السفر، كما كان ﷺ يتخلف في آخرهم.
الخامسة والعشرون: عدم الرأفة على أعداء الله لقوله: ﴿وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ﴾.
السادسة والعشرون: معرفة أخباره أن هذا قُضِيَ فلا مراجعة فيه، كما أخبر إبراهيم عليه السلام.
السابعة والعشرون: معرفة قرب وقته.
الثامنة والعشرون: معرفة الأمر العظيم، وهو فرح الإنسان بما لعله هلاكه.
التاسعة والعشرون: قوله: ﴿إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي﴾ إلخ، يدل على توقيرهم إياه، يوضحه قولهم: ﴿أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾.
الثلاثون: أن طلب الستر وخوف الفضيحة من أعمال الأنبياء.
الحادية والثلاثون: كونك تأمر بالتقوى ولو أفجر الناس.
الثانية والثلاثون: خوف الخزي.
الثالثة والثلاثون: شدة مدافعته عن ضيفه بعرض بناته.
الرابعة والثلاثون: كرامة رسول الله ﷺ بالقسم بحياته.


الصفحة التالية
Icon