الرابعة: ذكر الآيات في ذلك.
الخامسة: أنها مخصوصة بالذين يعقلون.
الثانية عشرة: ١
الأولى: الاستدلال بخلق ما في الأرض لنا على اختلافه وكثرته.
الثانية: ذكر النعمة في كونه لنا.
الثالثة: ذكر الآيات في ذلك.
الرابعة: تخصيص المتفكرين بفهمها.
الثالثة عشرة: ٢
الأولى: تسخير البحر.
الثانية: أنه الذي فعله، لا غيره.
ال ثالثة: التنبيه على ما فيه من مصالحنا، من أكل اللحم الطري، واستخراج الحلية ولبسها; وجريان الفلك فيه، والابتغاء من فضله.
الرابعة: أن الحكمة في ذلك ليستخرج منكم الشكر في هذه الأمور التي فيها الآيات والنعم.
الرابعة عشرة: ٣
الأولى: الاستدلال بخلق الجبال.
١ قوله تعالى: (وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون) الآية: ١٣.
٢ قوله تعالى: (وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون) الآية: ١٤.
٣ قوله تعالى: (وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون. وعلامات وبالنجم هم يهتدون) الآيتان: ١٥-١٦.
٢ قوله تعالى: (وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون) الآية: ١٤.
٣ قوله تعالى: (وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون. وعلامات وبالنجم هم يهتدون) الآيتان: ١٥-١٦.