الرابعة: ذكر حملهم أوزار من أضلوا.
الخامسة: أنهم جهال، ولو ظن الأتباع غيره.
السادسة: تهويل ذكر الجزاء.
التاسعة عشرة ١، وأربع آيات بعدها:
الأولى: ذكر ما فعل بمن قبلهم لما مكروا.
الثانية: أنه أتاه من القواعد.
الثالثة: أنهم خرَّ عليهم الذي بنوا.
الرابعة: أن الخرور من فوقهم.
الخامسة: إتيان العذاب من طريق لم يعلموا بها.
السادسة: الخزي يوم القيامة.
السابعة: هذا العتاب الشديد.
الثامنة: ما فيه من قبح الشرك.
التاسعة: ما فيه من فتنة المشرك بالشرك.
العاشرة: مشاقتهم الله وأولياءه.
الحادية عشرة: ذكره أن ذلك لأجل الشركاء.
١ قوله تعالى: (قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وآتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم قال الذين أوتوا العلم إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين) الآيات: ٢٦-٢٩.