التاسعة: أن الضلالة حقت على الضالين.
العاشرة: ذكر الأمر بالسير في الأرض لأجل النظر في عاقبتهم.
الحادية عشرة: ذكر أن حرص الرسول لا يجدي على من أضل الله.
الثانية عشرة: ما لهم من ناصرين.
الحادية والثلاثون: ١
الأولى: كونهم ٢ يقسمون بالله.
الثانية: أن القسم بالله عندهم أجلّ من القسم بالآلهة.
الثالثة: اجتهادهم في اليمين على ما لا يعلمون.
الرابعة: كون هذا على نفي ما قامت الأدلة الواضحة على ثبوته.
الخامسة: تأليِّهم على الله أن لا يفعل.
السادسة: رده عليهم بقوله: (بلى).
السابعة: أنه لا يخلف الميعاد.
الثامنة: أنه جعل ذلك حقا عليه.
١ في س "الثلاثون"، وعلى وجه العموم فهناك اختلاف في عد الآيات في المخطوطتين، لكننا نذكر النص القرآني الذي فيه المعاني المفسرة.
٢ قوله تعالى: (وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون) الآيات: ٣٨-٤٠.
٢ قوله تعالى: (وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون) الآيات: ٣٨-٤٠.